الكاتبة إيمان شلاش
تضيق، تضيق، ثم تُفرَج… من حيث لا تحتسب ولا تعلم.
وكأن الظلام الدامس دام لعشرات السنين، والفجر الساطع حلم بعيد لم ولن يأتي… ثم، ثم ماذا؟!
ثم يأتي الفرج كقطارٍ سريع، يهشم بيده كل ستائر الحزن، وينسج من خيوط الفرح ستائر جديدة بألوانٍ زاهية، جميلة، مفرحة.
هذه هي الحياة…
لم ولن ترحمك.
وعندما تصنع منك شخصًا صلبًا من الداخل والخارج، تنظر لك بعين الرضا والعطاء.